قول شيخ ابن تيمية رحمه الله تعالى في كتاب لما قدم المهاجرون المدينة كان العزاب“ الاستقامة: ينزلون دارا ً معروفة لهم متميزة عن دور المتأهلين فلا ينزل العزب بين المتأهلين، وهذا كله لأن اختلاط أحد المصنفين بالآخر سبب الفتنة فالرجال إذا اختلطوا بالنساء كان بمنزلة اختلاط النار والحطب وكذلك العزب بين الآهلين فيه فتنة لعدم ما يمنعه فإن الفتنة